‏إظهار الرسائل ذات التسميات مخاطر. إظهار كافة الرسائل

مخاطر المدفأة

تحذير بشأن استخدام المدفأة


يرتكب كثير من الناس أخطاء شنيعة في استخدامهم الدفايات بجميع أنواعها، وهذه الأخطاء غالبا ما تكون نتائجها وخيمة، وخسائرها فادحة.وتتنوع الأخطاء في استخدامالدفايات بين سوء الاستعمال والإهمال واستخدام نوعيات رديئة الصنع يلعادة يستخدم الناس في مواسم الشتاء عدة أنواع من وسائل التدفئة كدفايات الكهرباء ، أو الكيروسين ، أوالغاز ، أو يلجأ البعض إلى إشعال الفحم لغرض التدفئة .وكل من هذه الوسائل له مخاطره ، فدفاية الكهرباء لاتكون فعالة إلا إذا كانت قريبة ، وقد تصل الحرارة إلى جزء من الأغطية التي تغطي النائم أثناء النوم مما يتسبب في حدوث حريق ، أو قد يحدث التماس في توصيلة الكهرباء ، أو في أسلاك الدفاية نفسها ، ومن الإهمال أن البعض ينشر عليها ملابس مبللة لتجفيفها ، وتترك سهواَ لفترة وقد يحدث حريق بسبب هذا التصرف .واستخدام وسائل التدفئة الأخرى ( الفحم – دفايات الكيروسين – الغاز ) أثناء النوم لها مخاطر متعددة ومنها :أنها تؤدي إلى استهلاك كمية الأوكسجين الموجود في الغرفة ، مما ينتج عنه فقدان الوعي للنائمين ، واختناقهم بأول أوكسيد الكربون . ولذا فمن الأسلم ترك جزء من النوافذ مفتوحاَ لكي تتم عملية دورة الهواء بالمكان الذي به وسيلة التدفئة ، وإذا كانت من الفحم فتشعل خارج المسكن حتى ينقطع الدخان ومن ثم تدخل إلى المكان الذي يجب أن تكون في حركة الهواء مستمرة .

مدفأة الغاز

إن دفايات الغاز ذات خطورة بالغة ويجب الحذر منها عند التعامل معها أو استعمالها ، لأن ذلك قد يحدث خللاَ فيها أو في توصيلاتها فيؤدي إلى وفاة الشخص الموجود في الغرفة بسبب استنشاق الغاز المتسرب ، أو غاز أول أو كسيد الكربون الذي ينتج عن عملية الاحتراق ، إضافة إلى حدوث حريق لاسمح الله عند وجود مصدر حراري في حالة تسرب الغاز أو حدوث الانفجار نتيجة لفتح مصباح الكهرباء عند تشبع المكان بالغاز .لذا على الجميع التأكد من سلامة المدفأة التي تعمل بالغاز، وذلك بعدم وجود تسرب للغاز قبل تشغيلها عن طريق غلق التوصيلات بإحكام ، وعلى عدم استخدام قداحة غاز كبيرة للدفاية ، ويجب أن يكون الغاز بعيداَ عن الدفاية بمسافة لاتقل عن 10أمتار ويفضل أن يكون خارج المنزل إن أمكن مع ملاحظة عدم وضع الدفاية في الممرات وعند ملاحظة أي خلل أو وجود رائحة غاز غريبة يجب في هذه الحالة إغلاق المدفأة ، وترك الغاز حتى يتبرد وذلك بفتح النوافذ والشبابيك ، وتجنب كل مصدر يحدث شرارة كطفايات الكهرباء وغيرها

المدفأة الكهربائية

إن المدفأة الكهربائية تتسبب في إحداث حريق إذا وجد بجوارها مواد سهلة الاشتعال ، وشددت المديرية العامة للدفاع المدني على أن يكون استخدام المدفأة الكهربائية بعيداً عن وجود تلك المواد ، وقد تبين أن الدفايات كانت سبباً مباشراً في حدوث حرائق كبيرة نتيجة لوضعها دون وقاية بالقرب من أسرة النوم ، أو ملاصقة للمفروشات أو بالقرب من المناضد الخشبية ، كما إن بعض الناس يستخدم الدفايات لتجفيف الملابس الرطبة وخاصة في فصل الشتاء في حالة غياب الشمس ، وهذا خطأ كبير ، لذا كان لزاما على الجميع الحذر وعدم وضع الدفاية بالقرب من مواد سهلة الاشتعال وعدم وضعها في الممرات ، وذلك حتى لا يصدمها احد وخاصة في الليل مما يؤدي إلى انقلابها وإحداث حريق، وعدم ترك الأطفال لوحدهم عند الدفاية ، وعدم تشغيلها عند النوم وتركها أو استعمالها كأداة للاشتعال.


نتمني لكم السلامة / الشوكي للسلامة 
٠٥٩٠٩٧٧٠٦٦  -. ٠٥٤٤١٠٣٠١٠ 











Facebook
Google
Twitter
1
اكمل القرائه
Fb Ultras

مخاطر الغبار


مخاطر الغبار


تتكون جسيمات الغبار في الغلاف الجوي و تأتي من مصادر مختلفة من قبيل غبار التربة رفعت بسبب الطقس مثل العوامل الريحية والانفجارات البركانية و تلوث الهواء ، الغبار في المنازل و المكاتب و البيئات البشرية الأخري تحتوي على كميات صغيرة من حبوب اللقاح النباتية و الجلد الميت للبشر و فرو الحيوانات و ألياف النسيج و ألياف ورقية ، و تتكون أيضاً من جسيمات النيازك المحترقة والعديد من المواد الأخرى التي قد تكون موجودة في البيئة المحلية
أضرار الغبار و طرق الوقاية منه
تعتبر بعض مكونات البيئة مثل: حبوب اللقاح، والأتربة الناعمة والعثة (تراب المنزل) أشياء طبيعية للشخص العادي، بينما يعتبرها الجهاز المناعي في مريض الحساسية أشياء غريبة عنه، فلا يلبث الجهاز المناعي أن ينتج أجساما دفاعية مناعية مضادة ويتفاعل الجسم المناعي مع الانتيجينات الطبيعية الموجودة في البيئة التي تعتبر مهيجات أو مسببات للحساسية.
وينتج عن هذا التفاعل أعراض الحساسية مثل الربو إذا كان تفاعل الحساسية في الجهاز التنفسي، وحكة والتهاب الجلد والاكزيما إذا كان التفاعل في الجلد، واحمرار وحكة العين وإفراز الدموع إذا كان مكان التفاعل هو العين.
حساسية العين بسبب الأتربة الناعمة
عند التعرض للأتربة الناعمة يصاب البعض من الناس بحساسية العين، وحساسية العين هي أكثر أمراض العيون انتشاراً وتصيب عادة ملتحمة العين والجفون، وتتفاوت الأعراض في شدتها فقد تكون خفيفة ويصاحبها احمرار العين ودموع، والشعور بحكة وألم في العين، ونادراً ما تحدث حساسية في قرنية العين وهي حساسية لها مضاعفات على سلامة البصر.
حساسية الأنف من التعرض للغبار
استنشاق الأتربة الناعمة قد يسبب حساسية في الأنف التي تسبب التهاب الأغشية المخاطية للأنف التحسسية، ويعاني المريض من العطاس، وانسداد الأنف الذي قد يسبب ضيقا في التنفس، خصوصاً عند بذل مجهود جسماني، كما تكون هناك رغبة شديدة لحك الأنف ويمتد الحك إلى سقف الحلق والعينين والأذنين. وعندما تحمل الأتربة الناعمة حبوب اللقاح معها ويتعرض الإنسان للرياح المحملة بالأتربة الناعمة وحبوب اللقاح يحدث رشح شديد بالأنف «سيلان الأنف» وقد يحدث نزيف بالأنف وتظهر هالات داكنة أسفل العين ويتورم الجفنان
حساسية الأذن
التعرض للغبار يسبب الالتهابات بالأذن نتيجة الحساسية التي يسببها التراب الناعم ويصاب المريض بحكة شديدة في الأذن وبألم شديد.
طرق الوقاية
1ـ أفضل طريقة لتجنب الحساسية هي تجنب رياح الغبار والأتربة الناعمة التي تعتبر المهيج للحساسية.
2- استخدام ألأقنعة الواقية في مواقع العمل (لمن يتعرضون للأتربة والغبار في عملهم
3- إحكام إغلاق نوافذ المنزل وتنظيفه بشكل جيد من آثار الغبار بعد العواصف الرملية خاصة غرف النوم والأغطية والفرش.
4- إغلاق نوافذ السيارة جيدا وتشغيل المكيف أثناء القيادة خاصة عندما يكون الجو مغبراً.
5- استخدام القطرات المضادة للحساسية.













نتمني لكم السلامة
مؤسسة الشوكي 
0590977066
0544103010










Facebook
Google
Twitter
0
اكمل القرائه
Fb Ultras

المتابعون

عداد الزوار